تربية الأبناء
نحو تربية أبناء أذكياء.. يستفيدون من فرص الحياة إلى أقصى حد.. ويسيرون على طريق التكامل اللامتناهي.
نحو تربية أبناء أذكياء.. يستفيدون من فرص الحياة إلى أقصى حد.. ويسيرون على طريق التكامل اللامتناهي.
الكثير من الأهل قلقون على مستقبل أولادهم، بسبب الأوضاع السائدة والدراسة عن بعد!ولكن هل فكّرتم بأنّها ممكن أن تكون فرصة لتعليم أولادكم بصورة أفضل؟
إنّ ظاهرة خلع الحجاب من أخواتنا العزيزات المفكرات لاسيما طالبات الaub يدق ناقوس الخطر بقوة..مازالت لغة الخطاب حول فلسفة الحجاب تحتاج للكثير من الإشباع بحثا حتى نستنقذ من تفكر بخلعه... للأسف يتخرجن من مدارسنا الإسلامية ومجرد ان يصبحن في تلك الجامعة وتعرض عليهن تلك الأفكار يبادرن للخلع... ماذا بإمكاننا ان نفعل لهن؟
أعاني من موضوع الخوف عند الليل خصوصا اذا قمت بأعمال مثل الدعاء والمناجاة والصلاة، واعلم اني واقفة بين يدي الامان كله، لكن الافكار والوساوس لا تفارقني عند هذا الوقت. أشعر ان احدًا يراقبني او خلفي وافزع من اي حركة او صوت اسمعه عند هذا الهدوء. كيف يمكنني التخلص من هذا الشعور المزعج الذي يمنعني من القيام بالكثير من الامور، اخاف ان يكون ثباتي وايماني قليل!
هل الأساس في الإنجاب هو الجدوى الاقتصادية وماذا عن الأسس التربوية التي تدعون إليها، وهل ترون إمكانية تحققها في بيئة فقيرة لوالدين بالكاد يستطيعان تأمين معاشها، علمًا أن حظوظ الفقراء من التربية والثقافة هي أقل بكثير من سواهم. ومن ثم هل ان المعيار هو الكثرة أم جودة تلك الكثرة، بما أن أحد نتائج الفقر هو الجهل وسوء التدبير. فكيف السبيل؟
حين تقع الفتاة في بداية مراهقتها بحب أستاذها الذي يكبرها ب عشرات سنين أو بحب أحد الأقارب الأكبر سناً دون تبادل المشاعر بين الطرفين بينما الفتيات من عمرها ينجذبون لمن هم في نفس العمر ويُطلق عليهم حب ولدنة، هل هذا يدل على خلل ما في شخصيتها؟
كيف يتم تقديم معجزات الأنبياء للأطفال 6-12 سنة؟ وأيضا القدرات الخاصة عند الأنبياء مثل معرفة لغة الحيوان.
ابنتي عمرها سنتين و٧ شهور تسألني تراني أبكي حين الاستماع إلى الدعاء، بماذا ينبغي أن أجيب؟
كيف يمكن لفتاة جامعية بعمر ١٧ أن تتعامل مع أهلها الذين لا يسمحون لها بارتداء الحجاب؟ و كيف يجب أن تتصرّف بحيث لا تعصي الله في ترك الحجاب وفي نفس الوقت لا تكون عاقة مع أهلها؟
ابني له من العمر 4 سنوات يسألني هل الله يقف ب ماذا أجيبه؟
في ظل جائحة كورونا نعاني كأمهات من مشكلة تأمين علاقات اجتماعية لأولادنا فهم في أعمار 2 و3و و4 سنوات ومحرومون من اللعب مع من هم في عمرهم... ماذا يمكن للأم أن تفعل لتعوض عن نقص الحياة الاجتماعية لأطفالها؟
بناء على ما ذكرتموه في فيديو "كيف نهيئ أبناءنا لمواجهة الشذوذ الجنسي"... هل يمكن توضيح كيف نحمي أبناءنا ونوعيهم في هذا المجال؟
أثناء تأديب ابني المراهق أرى أنّه بالتشدد معه أحيانًا أستطيع ردعه عن أمور لا ينبغي له القيام بها، ولكن كيف أستطيع أن أميز أن الغضب الذي أظهره في تعاملي معه هو لله وليس صادرًا من النفس؟
أنا مؤمنة بأهمية الإنجاب وعظمته ولكن اختلافي مع زوجي على طريقة تربية الأولاد يجعلني أصرف نظر عن إنجاب المزيد من الأولاد... فهل يبقى هذا الاستحباب موجودًا في مثل هذه الحال، وأنا أرى المشاكل التربوية التي يمر بها أولادي؛ وأنا لا أستطيع أن أتدخل حتى لا تقع المشاكل بيني وبين زوجي؟
ابنتي لها من العمر 4 سنوات تلعب مع ابنة عمتها البالغة من العمر 7 سنوات، لكن هذه الفتاة شخصيتها متسلطة وتحاول السيطرة عليها وتحرضها علي القول لا تستمعي إلى ما تقوله لك أمك... وابنتي تحب كثيرًا اللعب معها، وأنا بطبيعة الحال لا يمكنني منعها من ذلك ... فماذا علي أن أفعل؟
كيف أقول لابنتي في عمر الست سنوات كيف تكون مميزة في المدرسة وأن يكون ذلك لذاتها وليس لإرضائي؟
ما هو حكم عدم طاعة الفتاة لأمها بمساعدتها في أعمال المنزل أو غير ذلك من الأعمال التي تأمر الأم ابنتها القيام بها في حين أن الفتاة لا ترغب في ذلك؟ وكذلك ما هو حكم ضرب امها لها في مثل هذه الحالة؟
ابني له من العمر 19 سنة، عصبي جدًا، لا يهتم بدراسته، يمضي وقته على الهاتف، لا يستمع إلى النصائح... يريد أن يفرض رأيه على أختيه الأصغر سنا، وحين نقول له بأن يستوعبهن يرفض التجاوب.. المشكلة أنه لا يرى نفسه على خطأ.. كيف يمكننا التعامل معه حتى نضع حدًّا للقلق والمشاكل اليومية معه في البيت؟
ابني له من العمر 12 سنة، يفكر أنّه إذا ذهب إلى الجنة سيمل، ماذا سيفعل طوال الوقت؟