
المدرسة النموذجية
إنّ القوّة الأساسيّة للمدرسة النموذجيّة تكمن في برامجها ومناهجها التي تتميّز بقدرتها على تقديم المعارف والمهارات بأحدث الطرق وأسهلها، وتعتصر كل التراث العظيم للبشريّة وتتّصل بكامل التّراث الاسلامي وتقدّمه لطلّابها عبر السنوات الدراسيّة كأحد أعظم الكنوز المعرفيّة. وهكذا يتخرّج طلّابنا وهم متّصلون بهذا البحر العظيم لكلّ الإنجازات الحضاريّة في العالم كلّه ويمتلكون القدرة التحليليّة اللازمة لتمييز الخير من الشرّ في جميع أنحائه. المدرسة النموذجيّة الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 18.5*20غلاف ورقي: 140 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 10$

روح التربية
الإنسان لا يأتي إلى الدنيا فاسدًا. في البداية يأتي إلى الدنيا بفطرة جيّدة وهي الفطرة الإلهية "كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَة"، وهذه هي الفطرة الإنسانية فطرة الصراط المستقيم والإسلام والتوحيد. أنواع التربية هي التي تفتح هذه الفطرة أو تسد الطريق على الفطرة. التربية هي التي يمكن أن توصل المجتمع إلى كماله المنشود، وهي التي تجعل البلاد إنسانية نموذجية كما يريدها الإسلام روح التربية الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 18.5*21غلاف ورقي: 192 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 10$

المدرسة الإسلامية
يعرض لأخطر المشاكل وأهم القضايا حول أوضاع المدارس الحالية، التي تبنت المناهج الغربية، وذلك بالطبع بحثًا عن المدرسة المطلوبة التي تنسجم مع حاجات المجتمع وثقافته. كل ذلك من أجل بعث حركة فكرية جادة بين المهتمين بالتعليم عن طريق بناء الرؤية الشاملة للتربية التعليمية في الإسلام. المدرسة الإسلاميّة الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 18.5*20غلاف ورقي: 232 صفحةالطبعة الأولى، 2014مالسعر: 10$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

تربية المراهقين
لكل والد ووالدة ولكل مرب يعاني في تربيته وتعامله مع مرحلة المراهقة الحساسة.. يعرض لأهم تحديات هذه المرحلة وصعوباتها وكيفية التعامل معها وفق الرؤية الإسلامية المعنوية، مع العديد من الأمثلة الواقعية التي تحاكي مشاكل العصر. تربية المراهقين الكاتب: عزّة فرحات الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*24 غلاف ورقي: 112 صفحة الطبعة الأولى، 2004محالة الكتاب: نافد

أنا وطفلي
يقدم الكاتب باقة من النصائح التربوية باستخدام الصور الايضاحية، بالإضافة إلى شرح جملة من المسائل التي يواجهها الأهل في تربيتهم لأبنائهم . وهو يشكل الخطوط العامة للتربية الصالحة منذ الولادة وحتى سن البلوغ. أنا وطفلي إعداد: مركز باء للدراسات الناشر: الدار الإسلامية (مركز باء للدراسات) حجم الكتاب: 14*24غلاف ورقي: 48 صفحة الطبعة الأولى، 2001مISBN: 9953-22-022 حالة الكتاب: نافد

الجامعة في فكر الإمام الخامنئي
الكتاب حصيلة بحث أعدّه جانب السيّد عبّاس نورالدين مستفيدًا ومستلهمًا من كلمات وتوجيهات الإمام القائد الخامنئي (دام ظلّه)، والتي صدرت في الأولى لانتصار الثورة الإسلاميّة، لا سيما حين كان رئيسًا للجمهوريّة الإسلاميّة في إيران، وفي المرحلة الثانية حين تصدّيه لولاية أمر المسلمين. إنّ معظم هذه الكلمات مأخوذة من خطبه التي ألقاها في اللقاءات العديدة مع مدراء وأساتذة الجامعات وطلّابها. تنطلق هذه الدراسة من ملاحظة عن قرب لواقع العمل الإسلامي في جامعتنا. الجامعة في فكر الإمام الخامنئي الكاتب: الإمام الخامنئيإعداد: السيّد عبّاس نورالدينالناشر: مركز باء للدراساتحجم الكتاب: 14.5*21.5غلاف ورقي: 88 صفحةالطبعة الثانية، 2002م ISBN 9953-22-065حالة الكتاب: نافد

كيف تصبح محبًا للمطالعة؟
كيف تصبح محبًّا للمطالعة؟ إعداد: مركز بقيّة الله الأعظم (مركز باء للدراسات)الناشر: الدار الإسلاميةحجم الكتاب: 14.5*21غلاف ورقي: 64 صفحةالطبعة الأولى، 2000محالة الكتاب: نافد

بحثا عن المرشد
رسالة موجزة لكن مستوعبة وعميقة لقضية المربي والمرشد على ضوء المبادئ الإسلامية الأصيلة.يتعرض الكاتب لأهم الأفكار المرتبطة بماهية الأستاذ والمربي في المدرسة العرفانية ويناقش بعض الآراء التي شاعت بين الناس وأدت إلى إساءة فهم هذه القضية الحساسة.هل المربي ضروري لكل سالك؟وما معنى هلك من ليس له حكيم يرشده؟وكيف نصل إلى المربي الذي يأخذ بأيدينا في متاهات الطريق. بحثًا عن المرشد الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 11*16.5 غلاف ورقي: 88 صفحة الطبعة الأولى، 2008مالسعر: 3$

أولادنا..أسئلة حسّاسة، تحدّيات معاصرة
إنّ الهدف الأول .. هو مساعدة المربين على تبيّن المبادئ الأساسية التي تختفي وراء المعالجات المختلفة للمشاكل والأمور التي فرضتها الحياة المعاصرة.. وقد أردنا أن يكون هذا العرض نموذجًا ووسيلة لتعميق مقاربة هذه القضايا من زاوية المبادئ والأصول بدل الاعتباطية والسطحية. وكل رجائنا أن نكون قد ساهمنا في تفعيل الخطاب التربويّ بالاتّجاه الصحيح. الكتاب: أولادناالكاتب: السيد عباس نورالدينبيت الكاتب للطباعة والنشر والتوزيعالطبعة الأولى، 2019الحجم: 17*17عدد الصفحات: 396isbn: 978-614-474-083-5يمكن الحصول على الكتاب خارج لبنان عبر موقعي النيل والفرات: https://www.neelwafurat.com/locate.aspx?search=books&entry=بيت%20الكاتب&Mode=0وموقع جملون:https://jamalon.com/ar/catalogsearch/result/?q=مركز+باء

تربية الأولاد
هذا الكتاب عرض مفصل لأهم مبادئ التربية وأصولها التي تغوص إلى أعماق النفس البشرية وتستكشف قواها وإمكاناتها العظيمة وحاجاتها الأساسية، دون أن يغفل النصائح العملية والتطبيقات المفيدة.إنه دليل مرشد لكل من يؤمن بهذه القضية كمسؤولية كبرى يجب أن يؤدي أمانتها إلى الله تعالى. تربية الأولادالكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبالطبعة الأولى، 2019حجم الكتاب: 17*17عدد الصفحات: 396نوع الغلاف: ورقيISBN: 978-614-474-082-8للحصول على الكتاب خارج لبنان، يمكن طلبه عبر جملون على الرابط: https://jamalon.com/ar/catalog/product/view/id/37164097او عبر موقع النيل والفرات على الرابط:https://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb321957-312703&search=books

ثورة التربية والتعليم
يتطرّق الكتاب الرابع في سلسلة الأطروحة التربوية التعليمية التي يقدمها السيد عباس نورالدين إلى أهم القضايا التي تواجه أي ثورة حقيقية تريد إعادة إنتاج التربية التعليمية وفق استحقاقات العصر ومتطلّبات الزمان وبما يتناسب مع التحدّيات التي يعيشها مجتمعنا.الثورة التي يدعو إليها الكاتب تطال جميع مفاصل التربية التعليمية من رؤى ومناهج وقيم وحتى تلك التفاصيل التي تعني كل عامل أو مهتم بهذا المجال المصيري. ثورة التربية والتعليم الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 18.5*21غلاف ورقي: 216 صفحة الطبعة الأولى، 2019مISBN: 978-614-474-033-0 السعر: 12$

طريقك إلى دراسة العلوم الإسلامية
يقدم برنامجًا شاملًا لدراسة العلوم الإسلامية بعد التعريف بكل علم وأهدافه وأهم مصادره واستخداماته. ويعرض للمراحل الأساسية لكل برنامج مع الاستفادة من تجارب أفضل العلماء الذين ظهروا في العصر الحديث. طريقك إلى دراسة العلوم الإسلاميّة الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: مركز بقية الله الأعظم (مركز باء للدراسات)حجم الكتاب: 17*24غلاف ورقي: 144 صفحةالطبعة الأولى، 1999م يمكن الحصول على الكتاب خارج لبنان عبر موقعي: النيل والفرات: https://www.neelwafurat.com/locate.aspx?search=books&entry=بيت%20الكاتب&Mode=0وموقع جملون:https://jamalon.com/ar/catalogsearch/result/?q=مركز+باء

الإمام مدرسة
أطروحة شاملة لدراسة الإسلام والعلوم الإسلامية المختلفة وفق مدرسة الإمام الخميني؛ مستخرجة من كتبه وكلماته وتعاليمه.. وهي مدرسة شاملة للفقه والفلسفة والعرفان والأخلاق والسياسة والاجتماع، تتوزع على أربع مراحل أساسية يمكن أن تستوعب كل حياة الإنسان بحسب وقته وجهده وتؤدي إلى تخريج أفضل العقول والخبرات في هذا المجال. الإمام مدرسة الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21 غلاف ورقي: 128 صفحة الطبعة الأولى، 2006مالسعر: 6$

المنهج الأمثل لتعليم اللغة... كيف نصنع البلغاء والفصحاء في مدة قصيرة؟
الفصاحة والبلاغة هما الهدف الأسمى من تعليم اللغة. والفصاحة تعني وضع الكلمة المناسبة في مكانها المناسب؛ والبلاغة تعني إيصال الفكرة بأقل العبارات الممكنة. وبفضل الفصاحة والبلاغة يتوفر للإنسان الاتصال الفعال بأرفع النصوص اللغوية وأعمقها، فيقترب من فهم معانيها، ويتيسر له التأثير الكبير على مخاطبيه إلى درجة تقارب السحر، كما ورد في الحديث: "إن من البيان لسحرًا".[1]وحين سُئل الإمام الصادق عليه السلام عن البلاغة قال: "من عرف شيئًا قلّ كلامه فيه. وإنّما سُمي البليغ بليغًا لأنّه يبلغ حاجته بأهون سعيه"

مستلزمات التحول التربوي في مجتمعنا... أين نجحنا وأين أخفقنا؟
من إحدى الباحثات التربويات جاءنا السؤال التالي، وقد وجدت أنّ طرحه في مقدمة هذه المقالة يمكن أن يساهم في تسليط الضوء على موضوعنا بصورةٍ أفضل. وهذا السؤال هو: "لماذا لم تدخل وثيقة التحول في التربية التي أُقرت في إيران حيز التنفيذ على مستوى المؤسسات التربوية وبقيت في إطارها النظري فقط، بعد سنواتٍ عديدة من إقرارها؟ هناك الكثير من النقاشات التي تدور حول الوثيقة في الأوساط العلمية، حول جدواها وحتى أصل وجودها. هناك من يعتبر أنّ هذه الوثيقة تحتوي على مضامين مثالية جدًّا غير قابلة للتطبيق وبعيدة جدًّا عن الواقع التربوي في إيران أو أنّها تحوي قيمًا فضفاضة جدًّا وشاملة لكل ما يمكن أن يُتصور حول العمل التربوي، ويمكن إدراج أي عمل تربوي تحت مظلّتها أو أنها تحتمل الكثير من التأويلات وفيها الكثير من الإبهامات. إحدى الملاحظات مثلًا حول أهدافها التي تبتغي إنسانًا مؤمنًا بكل أبعاده. إن أصل موضوع الإيمان هو أمر فردي ومرتبط بداخل الفرد، وبالتالي فإن العملية التربوية غير معنية بما يجري في نفس كل إنسان فهو أمر لا يمكن لأحد التنبؤ به ولا ضمانته. مسألة وثيقة التحول بدت لي معضلة كبيرة في النظام التربوي للجمهورية الاسلامية، فهي وإن كانت تقدم رؤية إسلامية غاية في الجمال حول التربية، ولكنّها تبدو عقيمة أمام كل المشكلات الموجودة وحتى إن أحدًا لا يملك تصورًا عن كيفية تطبيقها وربطها بالواقع".

لنجعل القرآن محور التعليم المدرسي.. كيف نقارب إعداد المنهاج
النظر إلى المرحلة العمرية الحساسة والمفعمة بالنشاط والاندفاع والانفتاح ـ والتي يقضيها الإنسان في المدرسة ـ كفرصة كبرى لتحقيق أهم أهداف تعليم القرآن، يجب أن يكون على رأس أولويات المناهج التعليمية. فالقرآن هو كتاب الاتّصال بالله العظيم، والله هو منبع كل خير وكمال في الوجود كلّه وهو منتهى رغبة الراغبين وأمل الآملين. والقرآن هو الشافي من كل الأمراض الأخلاقية والنفسية، وهو محل ذكر الله الذي يطمئن القلوب ويمنحها السكينة والقوة والثبات. وفي القرآن كل علمٍ مفيد يحتاج إليه البشر لتحقيق سعادتهم المطلقة وتحقيق الحياة الطيبة والعيش الهنيء. القرآن هو صانع الشخصية القويمة المتوازنة التي تتمتع بكل القدرات المفيدة، ومنها القوة البيانية التي لها تأثير بالغ في حياته وفي تقدم المجتمع وسعادته. وبكلمةٍ وجيزة، يجب أن يكون القرآن الهدف الأعلى لحركة الإنسان ومسيرته العلمية.

حين تصبح الحرية محور التربية المدرسية.. لماذا يجب أن نعيد النظر في هذه القيمة العظيمة؟
تصور أنّنا نربي الناس منذ الطفولة على القيام بالكثير من الأنشطة التي لا يستطيعون أن يدركوا علاقتها بمصيرهم! وتصور ما هي نتيجة غفلة الإنسان عن قيمة العلم والتعلم في حياته! وتصور ما هي نتائج فرض طرق للتفكير والتعلّم على هذا الانسان! وتصور ما يمكن أن تؤدي إليه عملية توجيه الإنسان نحو اهتمامات (نسميها نحن اختصاصات) لا تتلاءم مع تكوينه الفطري! هل أكمل التصورات؟! كل هذا يجري في سياقٍ واحدٍ يمارسه الجميع دون استثناء، وهو سلب الإنسان حريته وتقييده. وهو أخطر ما يمكن أن يُبتلى به الإنسان في هذه الحياة. وبعد ذلك ـ ومن دون تحمّل المسؤولية والاعتراف بحجم الكارثة التي تسببنا بها ـ نعلن بكل فخر أثناء حفل التخرج الثانوي أنّ شبابنا أصبحوا مؤهلين ليشقوا طريقهم بأنفسهم في هذه الحياة!! ما الذي يجعل التربويين غافلين إلى هذا الحد عن ضرورة ترسيخ قيمة الحرية المطلقة التي هي عماد القوة والانتباه والوعي تجاه كل أشكال الخيارات الشيطانية؟ أليس هذا إلا لأنهم فقدوا حريتهم منذ أن كانوا تلامذة في تلك المدرسة التي باتوا الآن حراسها الأوفياء؟

استعادة دور الأخلاق في الحياة المدرسية.. والموانع الحالية
قال عيسى روح اللّه وكلمته عليه السّلام: "لا تقولوا العلم في السماء من يصعد فيأتي به، ولا في تخوم الأرض من ينزل فيأتي به، العلم مجهول في قلوبكم تأدّبوا بين يدي اللّه بآداب الروحانيين، وتخلّقوا بأخلاق الصديقين، يظهر من قلوبكم حتّى يعطيكم ويغمركم".إنّ سلوك مسار العلم بعيدًا عن الأخلاق لا يلحق أضرارًا فادحة في الإنسان والمجتمع فحسب، بل يمنع من اكتساب العلم المطلوب والنافع أيضًا؛ ولأجل ذلك، يجب العمل على كل ما يمكن أن يساعد في استعادة الدور المؤثر لتهذيب الأخلاق على مستوى الوصول إلى الحقيقة والتفوق في جميع المجالات المعرفية، حتى الطبيعي والحسي منها.

كارثة تعليم اللغة العربية في المناهج الحالية.. وكيفية الخروج من هذه الورطة
نسمع كثيرًا من طلاب المدرسة تعبير "أنا لا أحب اللغة العربية". ودون أن نلتفت إلى خطورة هذا الأمر، نستمر في التسبب بهذه المشكلة. طريقتنا في تعليم اللغة العربية، وما نفعله من جعل تلامذتنا في مواجهة لغتهم الأم، تجعلنا أشبه بمن يتعمد تعميق المشكلة وإيصال أعزاءنا وأمانات الله بين أيدينا إلى هذه الحالة النفسية التي هي أسوأ ما يمكن أن يعيشه إنسانٌ عربي أو مسلم تجاه اللغة العربية.

دور المناهج في تفعيل القوى الإدراكية... وكيف تنمو شخصية الإنسان التعلّمية
حين أصبح التعليم عامًّا وإلزاميًّا منذ الصغر، واجهت أكثر دول العالم تحديًا خاصًّا يرتبط بوضع مناهج تعليمية تتناسب مع القوى الإدراكية للأطفال وهم يسيرون على طريق النضج والرشد. وقد تمّ إعداد أكثر المناهج التعليمية في العالم على أساس الملاحظات التي قدمها علماء نفس وتربية حول النموّ الذهني أو العقلي أو درجة الذكاء وأنواعه في الإنسان.

تطوير منهج تعليم الدين... وأسس بناء الشخصية المتدينة
هناك إجماع واسع على أنّنا كمؤسسات تعليمية إن كنّا نريد الانسجام مع هويتنا وثقافتنا الأصيلة، فيجب أن نولي التعليم الديني المزيد من الاهتمام كمًّا ونوعًا. فالتحديات التي تواجه التدين والنظرة إلى الدين تضاعفت وتشعّبت إلى حدٍّ كبير؛ ولم تعد تلك المناهج التي أُعدت بذهنية وظروف العقود الماضية قادرة على تلبية تلك التطلعات وتحقيق ما فيها من أهداف.

أهمية الرومانسية في التربية.. العلاقة مع الطبيعة نموذجًا
إنّ الباعث الأكبر على مواجهة كل أشكال العبث والتدمير الممنهج والعشوائي للطبيعة ـ والذي يُعد أكبر كارثة يمكن أن تلحق بالبشرية ـ هو حب الطبيعة وتقدير جمالها وأهميتها للحياة والروحانية والإنسانية ومستقبلها؛ كما أنّ هذا الحب هو أقدر الأشياء على تشكيل وعي عام سيتحول إلى ما يشبه الجبهة العريضة المضادة لحركة التكنجة والتصنيع؛ هذه الحركة التي لن تترك للإنسان، إن بقيت، أي شيء جميل يمكنه أن يدرك من خلاله جمال الحياة التي هي صلة وصلنا بالرب الرحيم. إن كنّا نريد لأبنائنا أن يدركوا بعض الآثار الوخيمة لهذه الحركة التكنولوجية الجارفة، وإن كنّا نتمنى على أبنائنا أن يبصروا الفساد الحقيقي الذي يرتكبه السياسيون والرأسماليون الكبار، فلا شيء يمكن أن يضاهي الوعي تجاه حجم الفساد البيئي.

الطريقة الأمثل لتدريس الدين.. رؤية منهاجية ومعالجة تقنية
الدين الإلهي نظام حياة لأجل تحقيق إرادة الله في تكميل الإنسان والعالم. فهو مشروع عملي تطبيقي له أهداف محددة، لا مجرد اختبار أو امتحان. وأبعد ما يكون الدين عنه هو إشقاء الإنسان وتكبيده والإضرار به وتعذيبه. ففيه الحل لكل المشاكل المستعصية التي تعجز عقول الناس عنه، بالإضافة إلى أنّه أفضل وسيلة لتنمية العقول والاستزادة من أنوارها.إنّ إيمان الإنسان بالتكامل واعتقاده بأنّ حياته عبارة عن فرصة وحيدة لتحقيق هذا الهدف هو القاعدة الأولى لبناء الدين وصرحه المتين في النفس والقلب. وحين تهون نفس الإنسان عليه ويستقل شأنها، فسوف تضعف علاقته بالدين ولا يرى حاجة فيه. فإن كنّا نريد تقوية رابطة أبنائنا بهذا الدين الحق، فعلينا أن نبتكر كل وسيلة ممكنة لأجل ترسيخ شعورهم بأهمية الاهتمام بنفوسهم وارتباط ذلك بكل ما سيجري عليهم في الحياة الدنيا والآخرة.

قضية التكنولوجيا في التعليم... رؤية قيمية ضرورية
يتّجه العالم اليوم وبسرعة قياسية نحو جعل الآلات والأجهزة أكثر قدرةً وتأثيرًا، بمعزل عن النتائج الكارثية التي يمكن أن تتسبب بها لهذه الأرض ومن عليها؛ وما لم تخضع هذه الظاهرة للدراسة والتحليل والنقد والتمحيص، فإنّ هذه الحركة الاعتباطية ربما تخرج تمامًا عن سيطرة الإنسان، ولا يتمكن بعدها من الحد من آثارها الوخيمة. إنّ جوهر التعليم ينبغي أن ينصب نحو تحقيق السعادة الواقعية للإنسان والتي تتمثل في خلافته لله في الأرض. فقيمة الإنسان الحقيقية وكرامته تتجلى في كونه ذاك النوع المخلوق الذي أوكلت إليه مهمة إحياء الأرض وعمارتها وإصلاحها وتبديلها إلى أرض مشرقة بنور ربها. وحين يتنكب هذا الإنسان عن هذا الصراط المستقيم، فسوف تنقلب هذه الأرض نفسها عليه ويُبتلى بأنواع العذاب والمآسي.

صناعة الشخصية القيادية في المدرسة... قضية كبرى للتعليم في المستقبل!
رغم أهميتها ودورها المحوري، لم تأخذ القيادة من الفكر البشري ما تستحقه من الدراسة والتحليل، فضلًا عن التعليم والإعداد؛ فحضور قضية بهذا المستوى من التأثير في المناهج المدرسية، يكاد يكون معدومًا. والسبب قد يكون عجز الفكر البشري المهيمن على القطاع التعليمي عن أن يدرك القوانين والمعادلات العلمية لها، كمقدمة ضرورية لتحويلها إلى معارف ومهارات ومناهج وبرامج!

ظاهرة اللغة كقضية في التعليم.. ما الذي يعرفه خريجو المناهج الحالية؟
إنّ اللغة كظاهرة كونية كانت ولا تزال تُعد أهم عنصر لقوة البشر؛ فلولا اللغة لما استطاع الإنسان أن يبلغ ما بلغه من شأن على مستوى الحضارة والعمران والفكر وحتى المعنويات؛ بيد أنّ العلاقة بين اللغة وهذه الإنجازات الكبرى لا تظهر بأي نحوٍ من الأنحاء في المناهج التعليمية الشائعة؛ بل نجد عملًا ممنهجًا يؤدي إلى طمسها بشتى السبل، والتي يصل بعضها الى درجة التآمر!

العلوم البشرية كظاهرة للدراسة.. في نقد هذه التجربة والبحث عن البدائل
استطاع معدّو المناهج المدرسية أن يرسخوا مبدأً أساسيًّا فيما يتعلق بالعلوم التي ابتكرها البشر، وهو أنّ هذه العلوم هي "الطريق الوحيد لإنتاج العلم وتحسين حياة الإنسان وحل مشاكل العالم"، فخرّيجو هذه المناهج لا يمكن أن يخطر على بالهم أنّ هذه العلوم ليست سوى ظاهرة بشرية يحيط بها الكثير من علامات السؤال وينبغي أن تخضع للنقد والمساءلة. وبدل تشجيع التلميذ على التفكير خارج هذا الصندوق المعلّب، فإنّ حجم ومستوى تشغيل العقول ـ الذي يبدأ من المدرسة ولا ينتهي عند الجامعة ـ يجعل من شبه المستحيل عليها أن تحقق ذلك.

الإنسان محورًا في التعليم.. ما زال هناك الكثير ممّا ينبغي معرفته
إنّ في الإنسان أسرارًا كثيرة ينبغي أن يكون البحث عنها واكتشافها هدفًا أساسيًّا لكل متعلّم؛ ويجب جعل رحلة البحث هذه قضيةً مركزيةً في المناهج التعليمية، وعدم إيهام الطالب بأنه لا يوجد وراء المواد التعليمية التي تُقدّم له أشياء كثيرة جديرة بالاكتشاف، كقول القائل: لا يوجد وراء عبادان قرية. والتأكيد على أنّ البحث عن أسرار الإنسان لا ينحصر في إطار إشباع فضوله العلمي، وإنّما يندرج في إطار قضية بناء الذات وتكميلها وتقويتها. فأبعاد الوجود الإنساني ليست سوى قنوات الاتّصال بفيض الكمال الإلهي المطلق. ولأجل ذلك، يحتاج الطالب إلى معرفة النماذج البارزة للذين تحققوا بحقائق الكمال معرفةً تتصل بواقعه المعاش وتحديات حياته المعاصرة وتجعل من هذا البعيد المجهول قريبًا ممكنًا. فالنماذج الراقية للإنسان الكامل ليست سوى تجسيد لتلك الحقيقة العظيمة التي يُفترض أن تكون هدفًا أعلى للحياة كلها.

الدين كقضية أساسية في المناهج التعليمية.. مبادئ ومنطلقات
للمعارف المرتبطة بالأديان والمذاهب وخصوصًا الإسلام ميزة مهمة لا يمكن أن نجدها في أي مجال معرفي آخر مهما كان واسعًا؛ ويمكن أن نجعل من هذه الميزة نقطة تفوّق نوعي في شخصية المتعلم، الأمر الذي يرفع من شأنه ومن دوره وموقعيته في المجتمع. إنّ القدرة التي تمنحها العلوم المختلفة، مهما بلغت، لا يمكن أن ترقى إلى قدرة المعارف الدينية (وهذا بمعزل عن الحق والباطل). فالمهندسون والمخترعون والأطباء والتجار ورجال الأعمال لا يمكن أن يكون لهم من القدرة والتأثير في المجتمع كما يكون لمن يمتلك المعارف المرتبطة بحياة الإنسان ومصيره وسلوكه وروحه وتاريخه ومستقبله ونمط عيشه. ولو التفتت المناهج التعليمية في مدارسنا إلى هذه القضية وجعلتها محورًا أساسيًّا في التعليم لشهدنا عمّا قريب هذا التفوّق الذي نطمح إليه.

كيف نربي أولادنا على الإبداع؟
لماذا المبدعون في مجتمعنا قلة؟ أي إبداع نريد؟ كيف نحمس أولادنا على الإبداع؟ ما الذي يقتل الإبداع في الأولاد؟

هل علينا أن نقلق من تعطيل المدرسة؟
الكثير من الأهل قلقون على مستقبل أولادهم، بسبب الأوضاع السائدة والدراسة عن بعد!ولكن هل فكّرتم بأنّها ممكن أن تكون فرصة لتعليم أولادكم بصورة أفضل؟

مشروع لتغيير العالم: أجمل طرق تعليم الأخلاق الفاضلة (1)
نحو منهاج فعّال في التربية الدينية 4

كيف نجعل تعليم الدين تجربة حياة
مشروع لتغيير العالمنحو منهاج فعال في التربية الدينية 3

كيف ننزل معارف الدين إلى المراحل العمرية المختلفة
نحن نؤمن أن هذا الدين بمعارفه وتجربته ودعوته إذا تغلغل إلى أعماق النفوس البشرية وخصوصًا في المراحل العمرية الأولى فإنّه سيحدث تلك النقلة النوعية على مستوى القدرات والإمكانات والتوجهات والصفاء والطهارة والعمل والحركة وكل ما نحلم به من أجل بناء مجتمع تكاملي تقدميّ. لكن ما لم نقم بإعداد المناهج الدينية منذ المراحل الأولى لن يتفاعل شبابنا ويستأنسوا مع الخطاب الديني كيف ننزل هذه المعارف إلى مستوى الطفل واستعداده في المراحل العمرية المختلفة؟

نحو منهاج فعال في التربية (1)
مشروع لتغيير العالمالتقصير الأكبر بحقّ الأجيال إعداد مناهج مدرسية للتعليم العام في مجال المعارف الدينية يُعد اليوم من أهم المهمات التي يمكن أن تُحدث نقلية نوعية على مستوى المجتمع. لو نظرنا إلى أكبر مشكلة نعاني منها في مواجهة كل التحديات والتهديدات المستمرة الوجودية الحضارية الاقتصادية... نجد أن المشكلة الأساسية تتمحور حول جهل الشباب بقضايا الدين.

لماذا يخلعن الحجاب في الأمريكية
إنّ ظاهرة خلع الحجاب من أخواتنا العزيزات المفكرات لاسيما طالبات الaub يدق ناقوس الخطر بقوة..مازالت لغة الخطاب حول فلسفة الحجاب تحتاج للكثير من الإشباع بحثا حتى نستنقذ من تفكر بخلعه... للأسف يتخرجن من مدارسنا الإسلامية ومجرد ان يصبحن في تلك الجامعة وتعرض عليهن تلك الأفكار يبادرن للخلع... ماذا بإمكاننا ان نفعل لهن؟

كم من الصحيح تخويف الطفل من كلام الناس لتأديبه؟
نلاحظ أن بعض الأهل عند عجزهم عن ردع الطفل عن سلوك معيّن، يقولون له الآن سوف يقول الناس عنك كذا ويقولون أنك كذا... أو أحيانًا ينهرونه ويقولون "جرصتنا" أو تشكو الأم للوالد وتقول له "جرصني" وتكون غاضبة أشد الغضب عليه، ما هي تبعات مثل هذا التعاطي مع الطفل؟

أسس بناء المناهج التعليمية
تحدي التعليم العام كيف نعمل على المتعلم لتحقيق أعلى النتائج المرجوة؟ كيف نفعل القوى الإدراكية لدى الطالب ليكون متعلمًا قويًّا سريعًا منتجًا؟ أولًا: لا بد من تفعيل فطرة حب العلم ثانيًا: لا بد من امتلاك الطالب للوعي العميق تجاه العلم كيف نشكل وعي الطالب تجاه العلم؟ المرحلة الأولى: أن تكون تجربة العلم لذيذة حل أ. أخطر ما يحصل هو قتل بذرة فطرة حب العلم المرحلة الثانية: معرفة مناهج الوصول إلى العلم أ. التعرف إلى تجارب البشر في اكتشاف الحقائق المرحلة الثالثة: إتقان مناهج البحث العلمي أ. امتلاك مهارات البحث العلمي المرحلة الرابعة: الإنتاج العلمي أ. امتلاك روح النقد العلمي ب. امتلاك مهارة التعبير عن الإنتاج العلمي

من أين يبدأ التغيير السياسي الحقيقي؟
إن العملية التثقيفية لترسيخ القيم الأساسية في المجتمع هي جزء مهم وأساسي من عمل القادة الذين يكترثون لمجتمعاتهم. كيف يمكن ترسيخ هذه القيم في المجتمع؟

الاختلاف في وجهات نظر الامام والاب وتأثيره على الطفل
كيف يؤثر الاختلاف في وجهات النظر بين الأم والأب حول التربية على الطفل؟

ابني يحرجني أمام صديقاتي
ابني عمره خمس سنوات، إذا قدم له أحد اصدقائي النقود يسارع إلى أخذها ما يصيبني بالحرج، رغم أنّني أعلمه دائمًا أن هذا السلوك غير صحيح.

أحبّت أستاذها!
حين تقع الفتاة في بداية مراهقتها بحب أستاذها الذي يكبرها ب عشرات سنين أو بحب أحد الأقارب الأكبر سناً دون تبادل المشاعر بين الطرفين بينما الفتيات من عمرها ينجذبون لمن هم في نفس العمر ويُطلق عليهم حب ولدنة، هل هذا يدل على خلل ما في شخصيتها؟

ابني عالق في الألعاب الإلكترونية
ابني في عمر ال 14 سنة وهو عالق في عالم الألعاب الإلكترونية. هو بطبعه كتوم ولا يتكلم كثيرًا، ولطيف بتعامله معنا، لكن حين نحاول منعه من صرف جل وقته على هذه الألعاب ونصحه بأن يهتم بصلاته وواجباته الأخرى فإنّه يغضب وينزعج... كيف نتعامل معه بحيث لا يترك أسلوبنا أثرًا سلبيًّا أو معاكسًا؟

كيف نقدم معجزات الأنبياء للأطفال؟
كيف يتم تقديم معجزات الأنبياء للأطفال 6-12 سنة؟ وأيضا القدرات الخاصة عند الأنبياء مثل معرفة لغة الحيوان.

ابنتي تسألني لماذا أبكي؟
ابنتي عمرها سنتين و٧ شهور تسألني تراني أبكي حين الاستماع إلى الدعاء، بماذا ينبغي أن أجيب؟

هل صحيح أن أعطي طفلي هدية من الإمام؟
عندي طفل عمره ٢٠ شهرًا، أنا أحاول خلق علاقة بينه و بين الإمام المهدي (عج)... فيسلم على الإمام صباحًا و مساءً وحين أحضر له ألعابًا أو أشياء يحبها أخبره أنها من الإمام، وحين يقوم بتصرف سيئ أخبره انه سيُحزن الإمام بتصرفه. فصار يحاول إفهامي بكلماته أنه يريد ألعابًا من الإمام هل هذا الفعل صحيح؟ يعني أن تكون محبته للإمام مرتبطة بالأشياء المادية؟

أهلي لا يسمحون لي أن أتحجب!
كيف يمكن لفتاة جامعية بعمر ١٧ أن تتعامل مع أهلها الذين لا يسمحون لها بارتداء الحجاب؟ و كيف يجب أن تتصرّف بحيث لا تعصي الله في ترك الحجاب وفي نفس الوقت لا تكون عاقة مع أهلها؟

هل الله يقف؟
ابني له من العمر 4 سنوات يسألني هل الله يقف ب ماذا أجيبه؟

حرمان الأطفال من الحياة الاجتماعية في ظل كورونا
في ظل جائحة كورونا نعاني كأمهات من مشكلة تأمين علاقات اجتماعية لأولادنا فهم في أعمار 2 و3و و4 سنوات ومحرومون من اللعب مع من هم في عمرهم... ماذا يمكن للأم أن تفعل لتعوض عن نقص الحياة الاجتماعية لأطفالها؟

كيف نوعي أولادنا تجاه الشذوذ الجنسي؟
بناء على ما ذكرتموه في فيديو "كيف نهيئ أبناءنا لمواجهة الشذوذ الجنسي"... هل يمكن توضيح كيف نحمي أبناءنا ونوعيهم في هذا المجال؟

لا أريد أن أعاقب إبني بالغضب!
أثناء تأديب ابني المراهق أرى أنّه بالتشدد معه أحيانًا أستطيع ردعه عن أمور لا ينبغي له القيام بها، ولكن كيف أستطيع أن أميز أن الغضب الذي أظهره في تعاملي معه هو لله وليس صادرًا من النفس؟

هل صحيح أن أمتنع عن الإنجاب؟
أنا مؤمنة بأهمية الإنجاب وعظمته ولكن اختلافي مع زوجي على طريقة تربية الأولاد يجعلني أصرف نظر عن إنجاب المزيد من الأولاد... فهل يبقى هذا الاستحباب موجودًا في مثل هذه الحال، وأنا أرى المشاكل التربوية التي يمر بها أولادي؛ وأنا لا أستطيع أن أتدخل حتى لا تقع المشاكل بيني وبين زوجي؟

ابنتي تخضع لغيرها
ابنتي لها من العمر 4 سنوات تلعب مع ابنة عمتها البالغة من العمر 7 سنوات، لكن هذه الفتاة شخصيتها متسلطة وتحاول السيطرة عليها وتحرضها علي القول لا تستمعي إلى ما تقوله لك أمك... وابنتي تحب كثيرًا اللعب معها، وأنا بطبيعة الحال لا يمكنني منعها من ذلك ... فماذا علي أن أفعل؟

كيف أجعل ابنتي تدرس لنفسها؟
كيف أقول لابنتي في عمر الست سنوات كيف تكون مميزة في المدرسة وأن يكون ذلك لذاتها وليس لإرضائي؟

ابنتي لا تطيعني!
ما هو حكم عدم طاعة الفتاة لأمها بمساعدتها في أعمال المنزل أو غير ذلك من الأعمال التي تأمر الأم ابنتها القيام بها في حين أن الفتاة لا ترغب في ذلك؟ وكذلك ما هو حكم ضرب امها لها في مثل هذه الحالة؟

ابني ضائع ويرهقني!
ابني له من العمر 19 سنة، عصبي جدًا، لا يهتم بدراسته، يمضي وقته على الهاتف، لا يستمع إلى النصائح... يريد أن يفرض رأيه على أختيه الأصغر سنا، وحين نقول له بأن يستوعبهن يرفض التجاوب.. المشكلة أنه لا يرى نفسه على خطأ.. كيف يمكننا التعامل معه حتى نضع حدًّا للقلق والمشاكل اليومية معه في البيت؟

ابني يظن أنه سيمل في الجنة!
ابني له من العمر 12 سنة، يفكر أنّه إذا ذهب إلى الجنة سيمل، ماذا سيفعل طوال الوقت؟
نحن في خدمتك
ماذا تعرف عن؟

قصّىة: علي يحب التصوير
اسمي علي وأحب كثيرًا أن أصور الأشياء قالوا لي هذا ذكاء تصويري أحب الاشكال والألوان في الطبيعة والحيوان سوف يصبح علي...